لا شك أن السوق الإعلامي اللبناني والعربي يبقى ضيّقا ومحدودا، مقارنة بأعداد الطموحين من الشباب والمتخرجين منهم، مهما كثرت أعداد محطات التلفزيون والفضائيات. ولا شك أيضا أن الواصلين من الشباب إلى «عرش» تقديم البرامج الجدية، يبقون قلة قليلة مقارنة بالفرص المعطاة الى ذوي الخبرة الطويلة في «عالم الشاشة» المليء